الأربعاء، 26 نوفمبر 2008


و انتهـــــــــــــــينا

لا اريد منك شيئًا بعدما حطمتك بكلماتك

كلعبة الاطفال تلك التى حدثتنى عنها فى كلماتك

كتلك القصة التى ذكرتيها ذات مرة

بالعبرة التى ذرفتيها ذات يوم

دموعك غالية يا حبيبتى

لا يحق لك ان تذرفى حتى الدمعة

فلم يحن لقلبك ان يرتاح

...اوكسجين الحياة قاتل و يجرح و لكن لا يليق بك

.. لم أدع جرما الا و اقترفته بحقك

و لكنك ما زلت تحبينى ؟ فماذا أفعل ؟..

سلبتك كل شئ ؟ و انتى ما زلتى تركظين خلفى ؟؟

هو جرمك و ليس لى أدنى ذنب

أنتى من أردتى هذا؟؟

هذه هى قصة حبى لك .. يرافقها الوداع

ليست هناك تعليقات: